وبعد انطلاق الانتفاضة الفلسطينية بعدة اشهر. انطلق فيروس صغير أطلق على نفسه «فيروس الظلم» ! وهو كما يبدو من اسمه يحاول تذكير شعوب العالم بالقضية الفلسطينية ويعرض صورا للانتفاضة وللإرهاب الصهيوني الرسمي. ولذلك فان ضرره يقتصر على إزعاج المستخدم بهذه الرسائل والصور أثناء استخدامه للحاسب. بحجة لفت الانتباه للقضية الفلسطينية. ثم يقوم الفيروس بإرسال رسائل احتجاج إلى بعض عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بكبار الشخصيات القيادية في الولايات المتحدة والعالم..
ولا نحتاج طبعا لمعرفة هوية صاحب هذا الفيروس «غير الضار» كما يقول الفيروس عن نفسه الذي ابتكر وسيلة (مزعجة) لخدمة مصالحه الوطنية!.
ولا نحتاج طبعا لمعرفة هوية صاحب هذا الفيروس «غير الضار» كما يقول الفيروس عن نفسه الذي ابتكر وسيلة (مزعجة) لخدمة مصالحه الوطنية!.